تدوّي صفارات الإنذار تدوي في منطقة الجولان وحيفا والجليل
في تصعيد غير مسبوق، شهدت البلاد صباح اليوم الاثنين، 23 حزيران 2025، الهجمة الصاروخية الـ21 ضمن عملية "وعد الحقيقة 3"،
أصدرت الجهات الأمنية تحذيرًا أمنيًا طارئًا من المستوى الأعلى، يشير إلى احتمال تلقي إنذارات خلال الدقائق القريبة في المنطقة.
المستشار القانوني للشرطة يسمح باعتقالات تشمل صحافيين في حال توثيق مواقع سقوط صواريخ قرب مواقع استراتيجية
تصاعد الشكاوى، تأخير في العلاجات، واستقالة المدير العام تفتح تساؤلات مقلقة**
وأضاف غيرلتس:"منع أي شخص من الدخول إلى ملجأ هو أمر غير قانوني، لكننا نقول ما هو أبعد من ذلك – دعونا نخلق في هذه المساحات بيئة يشعر فيها الجميع أنهم آمنون ومُحتَرمون، حتى في أصعب الظروف."
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤتمرا صحفيا مساء امس الأحد مؤكدا أن إسرائيل لن تنجر إلى حرب استنزاف
دعا الاتحاد البرلماني العربي إلى تعزيز التعاون والعمل البرلماني المشترك بين الدول العربية، مؤكدًا أن التكاتف يمثل "السياج المتين الذي يصون مصالح الأمة وشعوبها"، وذلك بمناسبة الذكرى الـ51 لتأسيسه.
وقصفت الولايات المتحدة 3 مواقع نووية إيرانية، الأحد، بينما حذر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، طهران، من المزيد من "الهجمات المدمرة" إذا لم توافق على السلام.
هناك جهل تام بدور الصحافي وبأن كل من يحمل بطاقة صحافية، سواء كان عربيًا أو أجنبيًا أو عبري اللسان، يخضع لنفس قوانين الرقابة.
وفي بيان منفصل، قالت الخارجية المصرية إن عبد العاطي ونظيره الأردني أيمن الصفدي شددا على "أهمية التهدئة وضبط النفس وتغليب لغة الحوار".
وقالت وزارة الخارجية الإماراتية، في بيان، إنه ينبغي "تغليب الدبلوماسية والحوار لحل الخلافات"، مطالبة المجتمع الدولي بحشد الجهود للوصول إلى معالجة شاملة لهذه "التطورات الحساسة والخطيرة".
كما تلقى ولي العهد، اتصالاً هاتفياً، من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأضافت الخارجية القطرية، في بيان، أن هناك ضرورة لوقف العمليات العسكرية والعودة فوراً للحوار والمسارات الدبلوماسية لحل القضايا العالقة.
هذه المعطيات تأتي في وقت تتصاعد فيه الانتقادات من جهات حقوقية وصحافية بشأن تعامل السلطات مع ملف العنف في المجتمع العربي، لا سيما في ظل محاولات متزايدة لتقييد عمل الإعلام
وتتصاعد المخاوف من انزلاق المنطقة نحو صراع شامل، في وقت تواصل فيه الدبلوماسية العربية والدولية جهودها لاحتواء الأزمة.
وخلال التدافع إلى الملجأ، قام أحد المتواجدين برش غاز الفلفل، ما تسبب بحالة من الذعر والاختناق بين الموجودين، واستدعى تدخلًا طبيًا وأمنيًا في الموقع.
المشتبه به (26 عامًا) ومن سكان بات يام، تم توقيفه في المكان ونُقل إلى التحقيق في مركز الشرطة. وخلال تفتيش مقتنياته، تم العثور على ممتلكات يُشتبه بأنها سُرقت من داخل المتجر.
وأضاف: " لماذا تُعرّضون أمن دولة إسرائيل للخطر وتُخاطرون بعملية على غرار 7 أكتوبر، إلا أنها ستكون هذه المرة أكثر جرأة من جانب مصر".
"لن نسمح لقناة الجزيرة والجواسيس المتنكرين في زي صحفيين بالبث من إسرائيل... هذه هي السياسة الجديدة – تعودوا عليها".
